عرفت بلدية باب الوادى، في مثل هذا اليوم، خراب ودمار كبير جراء الفياضانات التي لحقت بها، والتي أدت إلى وفاة 733 شخص وتشرد العديد من العائلات.
حيث لا يزال سكان باب الوادى يتذكرون يوم السبت 10 نوفمبر 2001، وكأنه لم تمر 17 سنة عن الحدوث الكارثة الطبيعية فالعديد من العائلات فقدت أعز أبائهم وأمهاتهم وغير هم ممن يمثلون أغلى ما لديهم.
وسيم.ب