وذكر الوزير الكوري، خلال منتدى الأعمال الجزائري الكوري الجنوبي، أن بلاده تسعى لتعزيز الاستثمار مع الجانب الجزائري في العديد من المجالات، الصناعية والزراعية وتكنولوجيات والطاقات البديلة، وكذا صناعة تركيب السيارات.
إلى جانب تبادل الخبرات في مجال الإدارة، والنقل، إعادة استغلال النفايات، يقول المسؤول الكوري.
وفي سياق مغاير، تحدث“لي ناك يون” عن تاريخ الجزائري الثوري وفترة العشرية السوداء، وما مرّت به الجزائر من فترات عصيبة.
مؤكدا أنه رغم ذلك استطاعت تحقيق الاستقرار في جل المجالات والميادين،
وحققت قفزة نوعية في قطاع الزراعة الصناعة والأجهزة الكهرومنزلية.