وربط بوشارب ، بين التعليم و التطور المجتمعي، حيث أكد على ضرورة التوافق بينهما،
من خلالالحفاظ على توابت الوطنية والتراكمات التاريخية التي صنعت وجود الشعب الجزائري،
كما أكد على ضرورة ن تواكب التطورات والتحولات الكونية ومواكبة والإنفتاح على الثقافات والمعارف الاخرى،
ليرافع من أجل الحفاظ على خصوصية المدرسة الجزائرية وإبعادعها عن التغريب.
وأبرز مسؤول الغرفة السفلى، أن الإصلاحات المنضمة في التخطيط الاستشرافي إلى غاية 2030 ،
يجب أن تستوعب الإنشغالات بتحيين وتحسين جودة التعليم و نوعيته واستيعاب متطلبات المجتمع ومراعاة تزايد التعليم كما وكيفا.