في خرجة غير غريبة من الإعلامية ومديرة جريدة الفجر حدة حزام، تحاول هذه الأخيرة ركوب موجة أخرى تُعيدها إلى الواجهة بعدما خسرت كل معاركها الإعلامية وغيرها.
حدة حزام التي لم تجد حلا غير زيادة الطين بلة وحشد آلاف الجزائريين ضدها، كتبت بكل وقاحة “رايحة نحب الماك مكرة”، في محاولة بائسة منها لاستمالة اتباع الماك في الداخل والخارج، قصد نيل منفعة ما بعدما افلست صحيفتها لدرجة عجزها عن دفع رواتب الصحفيين منذ شهور.
لعنة أخرى تلاحق حزام التي يبدو أنها بدون حزام العقل، بعد استفزاز الأخوة في ورقلة ومحاولة هؤلاء رفع قضية ضدها بسبب منشوراتها ضدهم لأنها استفزها جدا رفضهم لحفلات غنائية وإقامة الصلاة بعد المطالبة بتحسين ظروفهم المعيشية عوض استقدام “الشطبح” و”الرديح”.
ورغم أن الجميع يعرف توجه الإعلامية، الا ان سقطة حزام هذه فضيغة جداا.. لأنها تدعم حركة انفصالية تحاول زرع الفتنة في الداخل وتقسيم البلاد وهذا بتواطئ اجنبي يهودي.. فهل سيسكت الجزائريون عن تراهاتها هذه!! ؟؟.
وفي الاخير ما يمكن قوله، أن حزام التي تتلقى الضربة تلو الأخرى وتتمادى أكثر فأكثر… وتحاول إنهاء حالة العجز والفشل التي تعيشها برمي نفسها في نار مشتعلة لا لسبب الا لأنها خسرت أكثر في معارك لا تملك أسلحة فيها..
صبرينة معلم