افتتح اليوم الثلاثاء بالعاصمة، منتدى الاستثمار الجزائري الصيني الذي يشهد طرح خمسة ملفات هامة.
يتعلق الأمر بـ:
الذكاء الاصطناعي
التكنولوجيا، الروبوتات
الزراعة الحديثة
السياحة
الصناعة الميكانيكية: خصوصاً السيارات الكهربائية.
ويُنظّم المنتدى من لدن الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، وبالتنسيق مع وزارة الخارجية.
ويشهد الحدث حضوراً لافتاً لعدد كبير من مستثمري البلدين، ويركّز على بحث فرص التعاون والشراكة الممكنة.
وتهدف الرؤية الجزائرية الصينية الجديدة إلى كسر النمط الكلاسيكي الذي يقتصر على الطاقة والمعادن.
وتتزامن هذه الرؤية مع حيوية متسارعة لعلاقات الجزائر وبكين.
ويعوّل البلدان على ترسيخ حركية مفصلية للقفز بالشراكة إلى مرحلة ثانية أكثر عمقاً وجرأة.
وتتطلع الدولتان إلى تجاوز ما هو كلاسيكي نحو مجالات استراتيجية جديدة، على نحو يكفل تنويع الاقتصادين وخلق الثروة ومناصب الشغل.